٢٠٢٥١١٠٦-١٠ عشرون عامًا من المثابرة، نُترجم فيها قوة السعي وراء الأحلام بإخلاص. لا كلمات جوفاء، فقط تفانٍ صامت، مُثبتين بذلك حقيقة التمسك بطموحات المرء الأصلية. كل حالم صادق سيحظى في النهاية بمعاملة رقيقة من هذا العصر. #مُطاردو الأحلام الصادقون #العصر يُنعم بكل إصرار #لا تنسَ طموحك الأصلي أبدًا #ما قوة الإصرار #الإشراقة الصادقة على طريق الأحلام











































































































